هذا الموضوع محير لكلا الطرفين المرأة تجهل حقيقة الرجل و الرجل أيضا يظنها مخلوق محير ؟؟!!
كثير من الرجال لا يعرفون ما تريده المرأة أو حتى يجهلوون كيفية التعامل معها ؟؟!!
ان الموضوع أبسط من كل هذه الحيرة المرأة مخلوق عاطفى حساس ذو مشاعر مرهفة اذا أحبت بصدق أعطت الرجل سيل جارف من الحنان و العطف و التضحية فى مقابل ان يحتويها و يتفهما و يشعرها بالاهتمام و أنها ملكة قلبه كما هى توجته ملكا على عرش قلبها . المرأة تريد من الرجل الحب و الحنان و الاخلاص و الاهتمام و يشعرها بمدى أهمية وجودها فى حياته أن يعبر لها عن حبه لها فى كل الاوقات بالكلام و الأفعال . المرأة كالطفلة تريد من الرجل أن يشعرها بحنانه و اهتمامه أن يدللها و فى ذات الوقت يتفهما و يحتويها و يقدر مشاعرها . تريد أن تشعر بجانبه بالأمان و الاستقرار و أن كل منهما يكمل الآخر و بدون أحدهما تصعب الحياة
المرأة هى رمز الجمال و الرقة و الحنان و الرجل رمز القوة و العقل و الحكمة و كلاهما يكملان بعضهما لا يستطيع أحد منهما أن يستغنى عن الآخر
المرأه تريد من الرجل أن يشاركها حياتها و تشاركه حياته بحبهما يتغلبا على ظروف الحياة القاسية. تحلم ببيت هما الاثنين فيه يكونان أسرة سعيدة بيت يملأه الدفء و الحب و الحنان
المرأه تحتاج من الذى تحبه الاهتمام بمشاعرها أن ينصت لها و يعطيها من وقته و أن ينصت لها كما تنصت له يشاركها أفراحها و أحزانها
المرأة مخلوق رومانسى و الحب عند المرأة شئ عظيم لا تهاون فيه و ليس مجرد تسلية أو رفاهية
وان كانت تخفى بعض الشئ حبها فى بعض الأوقات فهذا يرجع اما للخجل و الحياء الذى هو سمة من سمات هذا المخلوق أو بغية التأكد من مشاعر حبيبها و صدق نيته و قد يكون خوفا من أن تجرح مشاعرها و هذا لن يكون سهلا عليها و جرحها لن يندمل بسهولة أبدا
و الحب لا مجال للمجاملة فيه اذا تأكدت هى من صدق مشاعر الرجل كشفت له ما بداخل قلبها من مشاعر تجاهه.
بالنسية للصمت ان المرأة عندما تجدها صامته فهذا يعنى أنها تنصت للرجل لأنها تريد معرفة ما بداخله و كانها تريد دخول قلبه لمعرفة حقيقة مشاعره و البعض يلجأ للصمت عندما تكون غاضبة من شئ هو فعله لكنها لا تريد تكبير المشكلة أو تريد رؤية رد فعله لعله يدرك و يشعر بأنه أخطأ فى حقها أو لأنه جرح مشاعرها و ترى أنه لا فائده من الكلام نتيجة أنه لا ينصت لها و يكرر أخطائه التى تجرح مشاعرها لأن لابد من الحوار الصريح بين الرجل و المرأة و معرفة ما الذى يجرح الآخر و محاولة تفاديه.
و البكاء عند المرأة فى بعض الأحيان قد يكون وسيلة للتنفيث عن غضبها أو تبكى لجرح كرامتها و مشاعرها و بعضهن يبتلع أحزانه و يكتفى بالصمت و لكن قلبهن يبكى داخلهن لأن الدموع ضعف فى نظرهن و الدموع أيضا بالنسبة لهن جرح ثانى و تريد أن تثبت للرجل الذى جرحها أنها أقوى من غدره.
المرأة حبها عميق و صادق تريد من حبيبها أن يراها كل ما له فى الدنيا من حبيبة و صديقة و أخته و أمه و زوجته و أم أولاده و مصدر سعادته و حنانه وراحة باله أن تكون محل ثقته و كل آماله لا تريد أن تشعر بأنه مجرد امتلكها أهملها وراح يبحث عن شئ جديد أو لا تريد أن تشعر أنها كانت مجرد لعبة اشتراها واتملكها و لما مل منها كسرها ورماها
و بالنسبة لكيد النساء انا أرى أن لولا القهر و الظلم الواقع على المرأة ما وجد الكيد فالقهر و الظلم و الكبت فى أى زمان أو مكان يولد الانفجار سواء واقع على رجل أو امرأه. رغم أنهن لسن كلهن يكدن ففى مجتمعنا نجد المظلومات و لكن رضين بالظلم من أجل الحفاظ على البيت و الحياة الأسرية ورجحن عقلهن و تعايشن مع الأمر الواقع و اكتفين بالصمت و الصبر لعل الايام تصلح الامر
كثير من الرجال لا يعرفون ما تريده المرأة أو حتى يجهلوون كيفية التعامل معها ؟؟!!
ان الموضوع أبسط من كل هذه الحيرة المرأة مخلوق عاطفى حساس ذو مشاعر مرهفة اذا أحبت بصدق أعطت الرجل سيل جارف من الحنان و العطف و التضحية فى مقابل ان يحتويها و يتفهما و يشعرها بالاهتمام و أنها ملكة قلبه كما هى توجته ملكا على عرش قلبها . المرأة تريد من الرجل الحب و الحنان و الاخلاص و الاهتمام و يشعرها بمدى أهمية وجودها فى حياته أن يعبر لها عن حبه لها فى كل الاوقات بالكلام و الأفعال . المرأة كالطفلة تريد من الرجل أن يشعرها بحنانه و اهتمامه أن يدللها و فى ذات الوقت يتفهما و يحتويها و يقدر مشاعرها . تريد أن تشعر بجانبه بالأمان و الاستقرار و أن كل منهما يكمل الآخر و بدون أحدهما تصعب الحياة
المرأة هى رمز الجمال و الرقة و الحنان و الرجل رمز القوة و العقل و الحكمة و كلاهما يكملان بعضهما لا يستطيع أحد منهما أن يستغنى عن الآخر
المرأه تريد من الرجل أن يشاركها حياتها و تشاركه حياته بحبهما يتغلبا على ظروف الحياة القاسية. تحلم ببيت هما الاثنين فيه يكونان أسرة سعيدة بيت يملأه الدفء و الحب و الحنان
المرأة مخلوق رومانسى و الحب عند المرأة شئ عظيم لا تهاون فيه و ليس مجرد تسلية أو رفاهية
وان كانت تخفى بعض الشئ حبها فى بعض الأوقات فهذا يرجع اما للخجل و الحياء الذى هو سمة من سمات هذا المخلوق أو بغية التأكد من مشاعر حبيبها و صدق نيته و قد يكون خوفا من أن تجرح مشاعرها و هذا لن يكون سهلا عليها و جرحها لن يندمل بسهولة أبدا
و الحب لا مجال للمجاملة فيه اذا تأكدت هى من صدق مشاعر الرجل كشفت له ما بداخل قلبها من مشاعر تجاهه.
بالنسية للصمت ان المرأة عندما تجدها صامته فهذا يعنى أنها تنصت للرجل لأنها تريد معرفة ما بداخله و كانها تريد دخول قلبه لمعرفة حقيقة مشاعره و البعض يلجأ للصمت عندما تكون غاضبة من شئ هو فعله لكنها لا تريد تكبير المشكلة أو تريد رؤية رد فعله لعله يدرك و يشعر بأنه أخطأ فى حقها أو لأنه جرح مشاعرها و ترى أنه لا فائده من الكلام نتيجة أنه لا ينصت لها و يكرر أخطائه التى تجرح مشاعرها لأن لابد من الحوار الصريح بين الرجل و المرأة و معرفة ما الذى يجرح الآخر و محاولة تفاديه.
و البكاء عند المرأة فى بعض الأحيان قد يكون وسيلة للتنفيث عن غضبها أو تبكى لجرح كرامتها و مشاعرها و بعضهن يبتلع أحزانه و يكتفى بالصمت و لكن قلبهن يبكى داخلهن لأن الدموع ضعف فى نظرهن و الدموع أيضا بالنسبة لهن جرح ثانى و تريد أن تثبت للرجل الذى جرحها أنها أقوى من غدره.
المرأة حبها عميق و صادق تريد من حبيبها أن يراها كل ما له فى الدنيا من حبيبة و صديقة و أخته و أمه و زوجته و أم أولاده و مصدر سعادته و حنانه وراحة باله أن تكون محل ثقته و كل آماله لا تريد أن تشعر بأنه مجرد امتلكها أهملها وراح يبحث عن شئ جديد أو لا تريد أن تشعر أنها كانت مجرد لعبة اشتراها واتملكها و لما مل منها كسرها ورماها
و بالنسبة لكيد النساء انا أرى أن لولا القهر و الظلم الواقع على المرأة ما وجد الكيد فالقهر و الظلم و الكبت فى أى زمان أو مكان يولد الانفجار سواء واقع على رجل أو امرأه. رغم أنهن لسن كلهن يكدن ففى مجتمعنا نجد المظلومات و لكن رضين بالظلم من أجل الحفاظ على البيت و الحياة الأسرية ورجحن عقلهن و تعايشن مع الأمر الواقع و اكتفين بالصمت و الصبر لعل الايام تصلح الامر
